المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
بحـث
اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
+2
نجلاء
hamdyelZABT
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
الغيـرة عامل مشترك لكثير من المشاكل النفسية لدى الأطفال ويقصد بذلك الغيرة المدمرة للطفل والتى قد تكون سبباً
فى إحباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية والمرضية.
والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الصغار والكبار كالحب والحقد والكره والحسد... ويجب أن تقبلها الأسرة كحقيقة واقعة ولا تسمح فى نفس الوقت بنموها ... فالقليل من الغيرة يفيد الإنسان ، فهى حافز على التفوق والنجاح ، ولكن الكثير منها يفسد الحياة ، ويصيب الطفل بضرر بالغ ، فالسلوك العدائى والأنانية والارتباك والانزواء أثراً من آثار الغيرة . ولا يخلو تصرف طفل من إظهارها بين حين وحين.... وهذا لا يسبب ضرار إذا فهمنا الموقف وعالجناه علاجاً ايجابيا.
أما إذا أصبحت الغيرة عادة من عادات سلوك الطفل وتظهر بصورة مستمرة فإنها تصبح مشكلة ، ولاسيما حين يكون التعبير عنها بطرق متعددة والغيرة من أهم العوامل التى تؤدى إلى ضعف ثقة الطفل بنفسه ، ولجوئه الى العدوان والتخريب والغضب.
والغيرة شعور مؤلم يظهر فى حالات كثيرة مثل ميلاد طفل جديد للأسرة ، أو شعور الطفل بخيبة أمل فى الحصول على رغباته ،
ونجاح طفل آخر فى الحصول على تلك الرغبات ، أو الشعور بالنقص الناتج عن الفشل فى بعض الامور والتصروفات.
والواقع أن انفعال الغيرة انفعال مركب ، يجمع بين حب التملك والشعور بالغضب ، وقد يصاحب الشعور بالغيرة إحساس الشخص بالغضب من نفسه ومن إخواته الذين تمكنوا من
تحقيق ما طالبهم التى لم يستطع هو تحقيقها . وقد يصحب الغيرة كثير من مظاهر أخرى كالثورة أو التشهير أو
المضايقة أو التخريب أو العناد والعصيان ، وقد يصاحبها مظاهر تشبه تلك التى تصحب انفعال الغضب فى حالة كبته ، كاللامبالاة
أو الشعور بالخجل ، أو شدة الحساسية أو الإحساس بالعجز ، أو فقد الشهية أو فقد الرغبة فى الكلام.
الغيرة والحسد:
ومع أن هاتين الكلمتين تستخدمان غالبا بصورة متبادلة ، فهما لا يعنيان الشىء نفسه على الإطلاق ، فالحسد هو أمر بسيط يميل نسبياً إلى
التطلع إلى الخارج ، يتمنى فيه الطفل أن يمتلك ما يملكه غيره ، فقد يحسد الطفل صديقه على دراجته وتحسد الفتاة المراهقة
صديقتها على جمالها.
فالغيرة هى ليست الرغبة فى الحصول على شئ يملكه الشخص الأخر ، بل هى أن ينتاب المرء القلق بسبب عدم حصوله على شئ ما... فإذا كان ذلك الطفل يغار من صديقه الذى يملك الدراجة ، فذلك لا يعود فقط إلى كونه يريد دراجة كتلك لنفسه بل وإلى شعوره بأن تلك الدراجة توفر الحب رمزاً لنوع من الحب والطمأنينة اللذين يتمتع بهما الطفل الأخر بينما هو محروم منهما، وإذا كانت تلك الفتاة تغار من
صديقتها تلك ذات الطلعة البهية فيعود ذلك إلى أن قوام هذه الصديقة يمثل الشعور بالسعادة والقبول الذاتى اللذين يتمتع بهما المراهق والتى حرمت منه تلك الفتاة.
فالغيرة تدور إذا حول عدم القدرة على أن نمنح الآخرين حبنا
ويحبنا الآخرون بما فيه الكفاية ، وبالتالى فهى تدور حول الشعور بعدم الطمأنينة والقلق تجاه العلاقة القائمة مع الأشخاص الذين يهمنا أمرهم.
والغيرة فى الطفولة المبكرة تعتبر
شيئاً طبيعيا حيث يتصف صغار الأطفال بالأنانية وحب التملك وحب الظهور ، لرغبتهم فى إشباع حاجاتهم ، دون مبالاة بغيرهم ، أو
بالظروف الخارجية ، وقمة الشعور بالغيرة تحدث فيما بين 3 – 4 سنوات ، وتكثر نسبتها بين البنات عنها بين البنين.
والشعور بالغيرة أمر خطير يؤثر
على حياة الفرد ويسبب له صراعات نفسية متعددة ، وهى تمثل خطراً كبير على توافقه الشخصى والاجتماعى
، بمظاهر سلوكية مختلفة منها التبول اللاإرادى
أو مص الأصابع أو قضم الأظافر، أو الرغبة فى شد انتباه الآخرين ، وجلب عطفهم بشتى الطرق ، أو
التظاهر بالمرض، أو الخوف والقلق ، أو بمظاهر العدوان
ولعلاج الغيرة والوقاية من آثارها السلبية يجب عمل الآتى:-
التعرف على الأسباب وعلاجها.
1- إشعار الطفل بقيمته ومكانته فى الأسرة والمدرسة وبين الزملاء.
2 - تعويد الطفل على أن يشاركه غيره فى حب الآخرين.
3 - تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
4 - تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
5 - بعث الثقة فى نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
6 - توفير العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل ، دون تميز أو تفضيل على آخر ، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته ، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة على قدم المساواة
7 - تعويد الطفل على تقبل التفوق ، وتقبل الهزيمة ، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب ، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه ، بالصورة التى تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
8 - تعويد الطفل الأنانى على احترام وتقدير الجماعة ، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال فى اللعب وفيما يملكه من أدوات.
9 - يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل ، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر ، كما أنه لا ينبغى إغفال الطفل الذى لا ينفعل ، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقاً.
10 - فى حالة ولادة طفل جديد لا يجوز إهمال الطفل الكبير وإعطاء الصغير عناية أكثر مما يلزمه ، فلا يعط المولود من العناية إلا
بقدر حاجته ، وهو لا يحتاج إلى الكثير ، والذى يضايق الطفل الأكبر عادة كثرة حمل المولود وكثرة الالتصاق
الجسمى الذى يضر المولود أكثر مما يفيده. وواجب الآباء كذلك أن يهيئوا الطفل إلى حادث الولادة مع مراعاة فطامه وجدانياً تدريجياً بقدر الإمكان، فلا يحرم حرماناً مفاجئاً من الامتياز الذى كان يتمتع به.
11 - يجب على الآباء والأمهات أن يقلعوا عن المقارنة الصريحة واعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها استعداداتها ومزاياها الخاصة بها.
12 - تنمية الهوايات المختلفة بين الأخوة كالموسيقى والتصوير والرسم وجمع الطوابع والقراءة وألعاب الكمبيوتر وغير ذلك..... وبذلك يتفوق كل فى ناحيته ، ويصبح تقيمه وتقديره بلا مقارنة مع الآخرين.
13 - المساواة فى المعاملة بين الابن والابنة ، لآن التفرقة فى المعاملة تؤدى إلى شعور الأولاد بالغرور وتنمو عند البنات غيرة تكبت وتظهر أعراضها فى صور أخرى فى مستقبل حياتهن مثل كراهية الرجال وعدم الثقة بهم وغير ذلك من المظاهر الضارة لحياتهن.
14 - عدم إعطاء امتيازات كثيرة للطفل المريض ، فأن هذا يثير الغيرة بين الأخوة الأصحاء ، وتبدو مظاهرها فى تمنى وكراهية الطفل المريض أو غير ذلك من مظاهر الغيرة الظاهرة أو المستترة
فى إحباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية والمرضية.
والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الصغار والكبار كالحب والحقد والكره والحسد... ويجب أن تقبلها الأسرة كحقيقة واقعة ولا تسمح فى نفس الوقت بنموها ... فالقليل من الغيرة يفيد الإنسان ، فهى حافز على التفوق والنجاح ، ولكن الكثير منها يفسد الحياة ، ويصيب الطفل بضرر بالغ ، فالسلوك العدائى والأنانية والارتباك والانزواء أثراً من آثار الغيرة . ولا يخلو تصرف طفل من إظهارها بين حين وحين.... وهذا لا يسبب ضرار إذا فهمنا الموقف وعالجناه علاجاً ايجابيا.
أما إذا أصبحت الغيرة عادة من عادات سلوك الطفل وتظهر بصورة مستمرة فإنها تصبح مشكلة ، ولاسيما حين يكون التعبير عنها بطرق متعددة والغيرة من أهم العوامل التى تؤدى إلى ضعف ثقة الطفل بنفسه ، ولجوئه الى العدوان والتخريب والغضب.
والغيرة شعور مؤلم يظهر فى حالات كثيرة مثل ميلاد طفل جديد للأسرة ، أو شعور الطفل بخيبة أمل فى الحصول على رغباته ،
ونجاح طفل آخر فى الحصول على تلك الرغبات ، أو الشعور بالنقص الناتج عن الفشل فى بعض الامور والتصروفات.
والواقع أن انفعال الغيرة انفعال مركب ، يجمع بين حب التملك والشعور بالغضب ، وقد يصاحب الشعور بالغيرة إحساس الشخص بالغضب من نفسه ومن إخواته الذين تمكنوا من
تحقيق ما طالبهم التى لم يستطع هو تحقيقها . وقد يصحب الغيرة كثير من مظاهر أخرى كالثورة أو التشهير أو
المضايقة أو التخريب أو العناد والعصيان ، وقد يصاحبها مظاهر تشبه تلك التى تصحب انفعال الغضب فى حالة كبته ، كاللامبالاة
أو الشعور بالخجل ، أو شدة الحساسية أو الإحساس بالعجز ، أو فقد الشهية أو فقد الرغبة فى الكلام.
الغيرة والحسد:
ومع أن هاتين الكلمتين تستخدمان غالبا بصورة متبادلة ، فهما لا يعنيان الشىء نفسه على الإطلاق ، فالحسد هو أمر بسيط يميل نسبياً إلى
التطلع إلى الخارج ، يتمنى فيه الطفل أن يمتلك ما يملكه غيره ، فقد يحسد الطفل صديقه على دراجته وتحسد الفتاة المراهقة
صديقتها على جمالها.
فالغيرة هى ليست الرغبة فى الحصول على شئ يملكه الشخص الأخر ، بل هى أن ينتاب المرء القلق بسبب عدم حصوله على شئ ما... فإذا كان ذلك الطفل يغار من صديقه الذى يملك الدراجة ، فذلك لا يعود فقط إلى كونه يريد دراجة كتلك لنفسه بل وإلى شعوره بأن تلك الدراجة توفر الحب رمزاً لنوع من الحب والطمأنينة اللذين يتمتع بهما الطفل الأخر بينما هو محروم منهما، وإذا كانت تلك الفتاة تغار من
صديقتها تلك ذات الطلعة البهية فيعود ذلك إلى أن قوام هذه الصديقة يمثل الشعور بالسعادة والقبول الذاتى اللذين يتمتع بهما المراهق والتى حرمت منه تلك الفتاة.
فالغيرة تدور إذا حول عدم القدرة على أن نمنح الآخرين حبنا
ويحبنا الآخرون بما فيه الكفاية ، وبالتالى فهى تدور حول الشعور بعدم الطمأنينة والقلق تجاه العلاقة القائمة مع الأشخاص الذين يهمنا أمرهم.
والغيرة فى الطفولة المبكرة تعتبر
شيئاً طبيعيا حيث يتصف صغار الأطفال بالأنانية وحب التملك وحب الظهور ، لرغبتهم فى إشباع حاجاتهم ، دون مبالاة بغيرهم ، أو
بالظروف الخارجية ، وقمة الشعور بالغيرة تحدث فيما بين 3 – 4 سنوات ، وتكثر نسبتها بين البنات عنها بين البنين.
والشعور بالغيرة أمر خطير يؤثر
على حياة الفرد ويسبب له صراعات نفسية متعددة ، وهى تمثل خطراً كبير على توافقه الشخصى والاجتماعى
، بمظاهر سلوكية مختلفة منها التبول اللاإرادى
أو مص الأصابع أو قضم الأظافر، أو الرغبة فى شد انتباه الآخرين ، وجلب عطفهم بشتى الطرق ، أو
التظاهر بالمرض، أو الخوف والقلق ، أو بمظاهر العدوان
ولعلاج الغيرة والوقاية من آثارها السلبية يجب عمل الآتى:-
التعرف على الأسباب وعلاجها.
1- إشعار الطفل بقيمته ومكانته فى الأسرة والمدرسة وبين الزملاء.
2 - تعويد الطفل على أن يشاركه غيره فى حب الآخرين.
3 - تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
4 - تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
5 - بعث الثقة فى نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
6 - توفير العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل ، دون تميز أو تفضيل على آخر ، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته ، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة على قدم المساواة
7 - تعويد الطفل على تقبل التفوق ، وتقبل الهزيمة ، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب ، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه ، بالصورة التى تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
8 - تعويد الطفل الأنانى على احترام وتقدير الجماعة ، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال فى اللعب وفيما يملكه من أدوات.
9 - يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل ، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر ، كما أنه لا ينبغى إغفال الطفل الذى لا ينفعل ، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقاً.
10 - فى حالة ولادة طفل جديد لا يجوز إهمال الطفل الكبير وإعطاء الصغير عناية أكثر مما يلزمه ، فلا يعط المولود من العناية إلا
بقدر حاجته ، وهو لا يحتاج إلى الكثير ، والذى يضايق الطفل الأكبر عادة كثرة حمل المولود وكثرة الالتصاق
الجسمى الذى يضر المولود أكثر مما يفيده. وواجب الآباء كذلك أن يهيئوا الطفل إلى حادث الولادة مع مراعاة فطامه وجدانياً تدريجياً بقدر الإمكان، فلا يحرم حرماناً مفاجئاً من الامتياز الذى كان يتمتع به.
11 - يجب على الآباء والأمهات أن يقلعوا عن المقارنة الصريحة واعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها استعداداتها ومزاياها الخاصة بها.
12 - تنمية الهوايات المختلفة بين الأخوة كالموسيقى والتصوير والرسم وجمع الطوابع والقراءة وألعاب الكمبيوتر وغير ذلك..... وبذلك يتفوق كل فى ناحيته ، ويصبح تقيمه وتقديره بلا مقارنة مع الآخرين.
13 - المساواة فى المعاملة بين الابن والابنة ، لآن التفرقة فى المعاملة تؤدى إلى شعور الأولاد بالغرور وتنمو عند البنات غيرة تكبت وتظهر أعراضها فى صور أخرى فى مستقبل حياتهن مثل كراهية الرجال وعدم الثقة بهم وغير ذلك من المظاهر الضارة لحياتهن.
14 - عدم إعطاء امتيازات كثيرة للطفل المريض ، فأن هذا يثير الغيرة بين الأخوة الأصحاء ، وتبدو مظاهرها فى تمنى وكراهية الطفل المريض أو غير ذلك من مظاهر الغيرة الظاهرة أو المستترة
عدل سابقا من قبل hamdyelZABT في الأحد 02 أكتوبر 2011, 17:46 عدل 3 مرات
رد: اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
كما تعودنا من الكابتن حمدى مواضيع فى غاية الاهمية ولكنك ياكابتن دائما تركز على تربية الاطفل وتتجاهل تربية الاباء فيجب عمل منتدى باسم تعليم الاباء تربية الابناء
الخطاء خطاء الوالدين وعدم ثقافتهم بالتربية السليمة ولكن يتحمل هذا الخطاء الاطفال الابرياء ارجو ياجماعة ان ندعو كل الاصدقاء والاقارب للدخول اللى هذا المنتدى حتى يستطيع كل مربى ان يتعلم ماهى اصول التربية السليمة لانشئ جيل قوى الفكر والابداع
وانا بشكرك بشكرك ياستاذ حمدى على مجهودك الرائع فى الحوار واظهار المشكله وحلها وبمعنى اخر ايجاد الداء والدواء
الخطاء خطاء الوالدين وعدم ثقافتهم بالتربية السليمة ولكن يتحمل هذا الخطاء الاطفال الابرياء ارجو ياجماعة ان ندعو كل الاصدقاء والاقارب للدخول اللى هذا المنتدى حتى يستطيع كل مربى ان يتعلم ماهى اصول التربية السليمة لانشئ جيل قوى الفكر والابداع
وانا بشكرك بشكرك ياستاذ حمدى على مجهودك الرائع فى الحوار واظهار المشكله وحلها وبمعنى اخر ايجاد الداء والدواء
نجلاء- 19
نقاط : 4933
السٌّمعَة : 54
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
رد: اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
بشكرك جدا يا كابتن على مجهودك واهتمامك بتربيه الاطفال واتمنى ان كل اب وام ان يقرأون هذا الموضوع الرائع الى مزيد من التقدم
جنات- 112
نقاط : 5285
السٌّمعَة : 216
تاريخ التسجيل : 28/04/2011
الموقع : جنات
رد: اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
الغيرة عند الاطفال معناها الكرة والكرة معناه العداء والعداء يعلم الانانية والحقد والانانية والحقد تدمر من يحملهم ويرعاهم خطورة هذا الموضوع مدمرة ان لم يحرصو الاباء على اكتشاف هذا مبكرا شكرا لكاتب الموضوع
مدام سارة- 8
نقاط : 4857
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 22/08/2011
رد: اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
كل تقديرى واحترامى للاستاذ / حمدى حيث انة يقدم لنا موضوعات فى غاية الاهمية لنا فى ملاحظة سلوك اطفالنا وايضا لانه يطرح السلبيات وايضا طريقة العلاج ونرجو المزيد
هبة- 75
نقاط : 5199
السٌّمعَة : 149
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
رد: اسباب ومشاكل الغيرة عند الاطفال
قد تناولت فى هذا الموضوع اسباب ومشاكل وعلاج الغيرة عند الاطفال شكرا على هذه الافادة
واهم شئ المساوة والعدل بين الابناء دائما تخطئ الاباء فى التفرقة بين الولد والبنت بين الطفل الجميل والوحش الكبير والصغير
شكرا ياستاذ حمدى على مواضيعك القيمة
واهم شئ المساوة والعدل بين الابناء دائما تخطئ الاباء فى التفرقة بين الولد والبنت بين الطفل الجميل والوحش الكبير والصغير
شكرا ياستاذ حمدى على مواضيعك القيمة
ايناس- 17
نقاط : 4952
السٌّمعَة : 37
تاريخ التسجيل : 26/06/2011
مواضيع مماثلة
» اسباب ودوافع السرقة لدى الاطفال
» اسباب تأتأة الاطفال وطرق علاجها
» انواع كذب الاطفال
» الجنس لدى الاطفال
» يوميات صائم............ الغيرة
» اسباب تأتأة الاطفال وطرق علاجها
» انواع كذب الاطفال
» الجنس لدى الاطفال
» يوميات صائم............ الغيرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 19 فبراير 2017, 22:58 من طرف hamdyelZABT
» قرار انسحابى
الأربعاء 13 نوفمبر 2013, 19:17 من طرف hamdyelZABT
» زائرة المساء..
الأحد 10 نوفمبر 2013, 06:08 من طرف هانى حزين
» الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:49 من طرف خالد الاكوع
» الغذاء والجنس
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:34 من طرف خالد الاكوع
» هل تسمحى لى ؟
الإثنين 16 سبتمبر 2013, 18:15 من طرف نور عبد الغنى
» ما هو الحب
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:48 من طرف نسمة احمد
» ويـبـقـى الـسـؤال
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:37 من طرف نسمة احمد
» أيــن الـمــفـــر
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:34 من طرف عفاف