المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
بحـث
كلمات تدمر كيان طفلك
+2
د /ماجدة
hamdyelZABT
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كلمات تدمر كيان طفلك
كلمات تدمر طفلك :.
الطفل كتلة من المشاعر و الأحاسيس تفوق الإنسان الكبير وهذه الكلمات ترسخ في شخصية طفلك الضعف والخوف وعدم المحاولة للنجاح والتفوق في مجالات الحياة المختلفة وعلى الوالدين أن يزرعوا ويغرسوا في أبنائهم قوة الشخصية.
1 - كلمة أنت غبي او كسلان : -
هذه الكلمة (انت غبى .. انت فاشل .. انت كسلان) وما يشبه ذلك مع التكرار والاستمرار تنقص من شأن طفلك الذهني والمعنوي خاصة أمام جرانه واصحابه والعائلة وتسبب له عقدة نفسية تنمو وتكبر معه وتعوقه فى تكوين شخصيته وتجعله غير قادر على الإبداع والابتكار والتميز.
2 - كلمات السب والإهانة : -
لا تلعن وتسب طفلك على أفعاله وتصرفاته فالطفل فى هذه المرحلة لا يدرك الصواب من الخطاء فعليك ان تعلمه وترشده وتشجعه على معرفة الأشياء المحيطة به خاصة أثناء مرحلة اكتشاف عالمة الجديد حتى يستطيع ان يتأقلم ويتفاعل مع البيئة والمجتمع المحيطة به، فتلك الكلمات البذيئة تبني له شخصية مهزوزة ضعيفة غير محترمة.
3 - تمني الموت للطفل : -
لا تقل له " لو أنك مُت حين ولدتك – يارب تروح ما ترجع " أو ما شبه ذلك فهذه الكلمات تدعو الى الوحدة والكرة والحقد والهروب من الواقع وأحيانا الى الانتحار
4 - استخدام " لا " كثيراً: -
لا تستخدم هذا التعبير كثيرا " لا تفعل كذا " فهذة الكلمة تجعل طفلك فاقد الثقة فى نفسه وخجول وعاجز ان يدافع عن نفسة وان يحقق أهدافة وطموحة وذاته
الطفل كتلة من المشاعر و الأحاسيس تفوق الإنسان الكبير وهذه الكلمات ترسخ في شخصية طفلك الضعف والخوف وعدم المحاولة للنجاح والتفوق في مجالات الحياة المختلفة وعلى الوالدين أن يزرعوا ويغرسوا في أبنائهم قوة الشخصية.
1 - كلمة أنت غبي او كسلان : -
هذه الكلمة (انت غبى .. انت فاشل .. انت كسلان) وما يشبه ذلك مع التكرار والاستمرار تنقص من شأن طفلك الذهني والمعنوي خاصة أمام جرانه واصحابه والعائلة وتسبب له عقدة نفسية تنمو وتكبر معه وتعوقه فى تكوين شخصيته وتجعله غير قادر على الإبداع والابتكار والتميز.
2 - كلمات السب والإهانة : -
لا تلعن وتسب طفلك على أفعاله وتصرفاته فالطفل فى هذه المرحلة لا يدرك الصواب من الخطاء فعليك ان تعلمه وترشده وتشجعه على معرفة الأشياء المحيطة به خاصة أثناء مرحلة اكتشاف عالمة الجديد حتى يستطيع ان يتأقلم ويتفاعل مع البيئة والمجتمع المحيطة به، فتلك الكلمات البذيئة تبني له شخصية مهزوزة ضعيفة غير محترمة.
3 - تمني الموت للطفل : -
لا تقل له " لو أنك مُت حين ولدتك – يارب تروح ما ترجع " أو ما شبه ذلك فهذه الكلمات تدعو الى الوحدة والكرة والحقد والهروب من الواقع وأحيانا الى الانتحار
4 - استخدام " لا " كثيراً: -
لا تستخدم هذا التعبير كثيرا " لا تفعل كذا " فهذة الكلمة تجعل طفلك فاقد الثقة فى نفسه وخجول وعاجز ان يدافع عن نفسة وان يحقق أهدافة وطموحة وذاته
عدل سابقا من قبل hamdyelZABT في الخميس 05 ديسمبر 2019, 15:27 عدل 3 مرات
رد: كلمات تدمر كيان طفلك
مازال في العمر صغيراً، يتعثر بخطواته، وتتلعثم كلماته.. لكن له عقلاً يفهم وقلباً يحب وعينين فضوليتين تريدان معرفة كل شيء. ومع ذلك نراه يدور حول نفسه، يستثمر طاقته في التخريب ولا يسمع منا إلا التأنيب، يَعجب لعالم الكبار الذي لا يتذكره إلا عند النوم أو الأكل ثم ينساه طيلة اليوم!.. ربما هذا ما يفسر الشقاوة التي ينتهجها الكثير من الأطفال كأسلوب للتعبير عن وجودهم ولفت الأنظار إليهم، فلولا ما يقومون به من شقاوة لما التفت إليهم أحد وما أحس بوجودهم من حولهم، ثم يلقي باللوم عليهم، مع أنهم معذورون أمام حالة اللامبالاة التي يشهدونها من قبل آبائهم.. إضافة إلى الملل الذي يشعرون به بسبب أوقات الفراغ التي لا يستغلها الآباء في تقديم ما يفيد أبناءهم متحججين بصغر سنهم.. رغم أن تربية الطفل المسلم يجب أن تبدأ في مرحلة مبكرة، إلا أن كثيراً من الآباء يهملون مرحلة ما قبل الدراسة رغم أهميتها وتأثيرها الذي لا يستهان به إذا ما أحسن أولياء الأمور استغلالها وأولاً يجب أن يتذكر الآباء أن الغاية من تربية أبنائهم هي إرضاء الله وأخذ الأجر والمثوبة، إلا أن مفهوم التربية - للأسف- اختلط عند كثير من الآباء حتى تاه عن حقيقته، إذ لا يمكن أن نسمي ما يحدث في كثير من البيوت من اعتناء الأهل بأبنائهم بالتربية، وإنما التعبير الأصح هو الرعاية. تقول الدكتورة حصة المزين: "إن ما يقوم به الناس تجاه أولادهم لا يسمى بالتربية وإنما بالرعاية، وهناك فرق كبير بين الاثنتين، فالرعاية يمكن أن تقدم للإنسان كما تقدم للحيوان.. (الأكل، الشرب، الاغتسال، وحتى ارتداء الثياب)، لكن التربية هو أمر مقتصر على الإنسان ويعني غرس القيم الصحيحة وتنمية لغة الحوار مع الطفل وهذا ما تفتقده كثير من العائلات". وتحسب الأم تحسن صنعاً إذا ما قدمت الطعام لطفلها، وألبسته أفضل الثياب، وتنسى الدور الحقيقي لها وواجبها إزاء أبنائها في غرس القيم والأخلاق ومبادئ الدين الصحيح، ويستهين البعض بأهمية هذا الدور، خاصة في المرحلة المبكرة من حياة الطفل، ثم يبدأ الندم يتسرب إلى الأهل عندما يكبر الطفل ولم يتلقن من أهله إلا مواعيد الطعام وأوقات الاستحمام، هذا عدا عن أن التربية واجب ديني نثاب عليه، ونعاقب على تقصيرنا به؛ إذ أن التقصير به يتسبب بحرماننا من الجنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة))
((ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة))
د /ماجدة- 6
نقاط : 4844
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 04/09/2011
رد: كلمات تدمر كيان طفلك
السلام عليكم
مشكلة
تربية الاطفال التي تفاقمت في الآونة الاخيرة بصورة متسارعة ولم ينتبه لها
إلا القلة القليلة ممن يهتمون بمستقبل الامة لظهور جيل غريب جدا تشعر وانت
في المنتديات او الجامعة او دوواين العمل ان هولاء الشباب غريب ويحمل بين
طياتة افكار اقتنع بها وينظر الي افكار جيل والدة انها رجعية وان افكارهم
هي الصواب
والامر نتيجة لعدم التواصل بين الآباء والابناء وانصراف كلا
منهم وشأنة في غربة مقيتة حتي رأيت من يتمني ان يموت والدة حتي تنقشع الغمة
من علي صدرة
والغريب في الامر عدم تدارك خطورة المسألة ولم تنل نصيبها
من الباحثين والمفكرين ومن بحث واجتهد اهملت دراستة واهمل هو نفسة لان
الاعلام لا يهتم الا بكرة القدم او الغانيات والراقصات تفرد لهم المساحات
علي شاشات التلفزة تتقصع المذيعة مع الضيفة علي البرنامج تطحن وتعجن في
الدين ولربما تعرضا للفتيا فيما يخص الدين في مهزلة يعيشها الاعلام العربي
في السنوات الاخيرة وهي مستمرة لكن الي متي...........
وبالامس القريب
عندما كانا نعيش حياة الاسر المتحابة فقد كانت الجدة والجد يحملا هم تربية
الاولاد وكان الابوان لا يشعران بالمسئولية الا بعد فقد الجدة او الجد او
عندما فضلت الزوجة ان تعيش بعيدا عن حماتها واتخذتها عدوة لها من اول يوم
فنتج ان تركنا اطفالنا لمربيات او يتم شحنهم ( ارسالهم ) مع سائق الي رياض
الاطفال وكأن الامر بسيط للابوين حتي خرج علينا جيل غريب لا يفقة الحياة
بمعني الكلمة ولا يفقة الدين وفوق ذالك تجد الشباب ضعاف البنية ضعاف
الشخصية انطوائي الا من رحم ربي
المسألة تحتاج الي تضافر الجهود من الدول العربية والمنظمات الاهلية ويرحم بكل دراسة جادة تحمل بين طياتها ما يفيد الموضوع
لكن
ماذا هيهات قد افلحت ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي او بالآحري
المخرج الامريكي عايز كدة انهم يجففون منابع الارهاب انهم جففوا عقول الامة
ان عقولها تنذف من ضربات الاعلام الموجهه الهايف الذي لا يهمة الا ان يسوق
البضائع الفاسدة حتي افسدوا علينا الهواء
مشكلة
تربية الاطفال التي تفاقمت في الآونة الاخيرة بصورة متسارعة ولم ينتبه لها
إلا القلة القليلة ممن يهتمون بمستقبل الامة لظهور جيل غريب جدا تشعر وانت
في المنتديات او الجامعة او دوواين العمل ان هولاء الشباب غريب ويحمل بين
طياتة افكار اقتنع بها وينظر الي افكار جيل والدة انها رجعية وان افكارهم
هي الصواب
والامر نتيجة لعدم التواصل بين الآباء والابناء وانصراف كلا
منهم وشأنة في غربة مقيتة حتي رأيت من يتمني ان يموت والدة حتي تنقشع الغمة
من علي صدرة
والغريب في الامر عدم تدارك خطورة المسألة ولم تنل نصيبها
من الباحثين والمفكرين ومن بحث واجتهد اهملت دراستة واهمل هو نفسة لان
الاعلام لا يهتم الا بكرة القدم او الغانيات والراقصات تفرد لهم المساحات
علي شاشات التلفزة تتقصع المذيعة مع الضيفة علي البرنامج تطحن وتعجن في
الدين ولربما تعرضا للفتيا فيما يخص الدين في مهزلة يعيشها الاعلام العربي
في السنوات الاخيرة وهي مستمرة لكن الي متي...........
وبالامس القريب
عندما كانا نعيش حياة الاسر المتحابة فقد كانت الجدة والجد يحملا هم تربية
الاولاد وكان الابوان لا يشعران بالمسئولية الا بعد فقد الجدة او الجد او
عندما فضلت الزوجة ان تعيش بعيدا عن حماتها واتخذتها عدوة لها من اول يوم
فنتج ان تركنا اطفالنا لمربيات او يتم شحنهم ( ارسالهم ) مع سائق الي رياض
الاطفال وكأن الامر بسيط للابوين حتي خرج علينا جيل غريب لا يفقة الحياة
بمعني الكلمة ولا يفقة الدين وفوق ذالك تجد الشباب ضعاف البنية ضعاف
الشخصية انطوائي الا من رحم ربي
المسألة تحتاج الي تضافر الجهود من الدول العربية والمنظمات الاهلية ويرحم بكل دراسة جادة تحمل بين طياتها ما يفيد الموضوع
لكن
ماذا هيهات قد افلحت ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي او بالآحري
المخرج الامريكي عايز كدة انهم يجففون منابع الارهاب انهم جففوا عقول الامة
ان عقولها تنذف من ضربات الاعلام الموجهه الهايف الذي لا يهمة الا ان يسوق
البضائع الفاسدة حتي افسدوا علينا الهواء
ماهر- 2
نقاط : 4798
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 08/10/2011
رد: كلمات تدمر كيان طفلك
للاسف معظم اولياء الامور ليس لديهم اى فكر عن التربية ولبس لديهم معرفة ما هو الفرق بين مراعيه الاطفال وتربية الاطفال لذلك دائما الضحية الغير مقصودة هى الابناء
nora- 8
نقاط : 4824
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 24/09/2011
رد: كلمات تدمر كيان طفلك
شكرا كابتن حمدى على ماقدمت من معلومات تفيد فى تربية اطفال سويه تنفع نفسها وتخدم المجتمع والوطن
داليا- 4
نقاط : 4803
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/10/2011
رد: كلمات تدمر كيان طفلك
عندك حق مستر بس هي المشكلة لا تكمن ف بعض الكلمات فقط بل ف طريقة التربية بالشكل الشامل لها بما أنني أتعامل مع العديد والعديد من أولياء الأمور فكثيرا ما نرى للأسف أولياء أمور هم أكثر حاجة للتربية والتوجيه والعلم من أبنائهم ولا تستطيع حتى إقناعهم أو مواجهتهم بأخطائهم التربوية البالغة لأنهم لا يصغون ويعتبرون دائما العيب من المدرسة .بل إن العديد منهم بالنسبة له المدرسة هي مكان للتخلص من إزعاج أطفالهم وكذلك فرصة لممارسة أشغالهم الخاصة بعيدا عن الاهتمام أو الانشغال بأطفالهم وخاصة ف المراحل الأولى من التعليم ليت لدينا الوسيلة التي نستطيع بها إعادة تربية الاباء مرة أخرى دون أن يعتبرونها انتقاصا من ذاتهم ولكن ليس بمقدورنا سوى محاولة تهذيب الأبناء وتربيتهم .
وأيضا لا أنسى أنه ليس الآباء فقط هم المتهمون ف تربية أبنائهم بل ايضا يوجد الكثييييير من المعلمين القائمين والموكلين بالتربية هم ع غير دراية بالأسلوب التربوي الأمثل للتعامل مع كل شخصية من الأطفال مما يزيد "الطين بلة"فيقع الطفل ما بين شقي الرحى ف تشويه تربيته من ولي امر وملم غير قادر ع ارساء قواعد التربية السليمة لتكوين نفسية وشخصية وسوية لطفل برعم اليوم الذي سيكون حدائق الغد ....لهم الله
تحياتي..[b][center]
وأيضا لا أنسى أنه ليس الآباء فقط هم المتهمون ف تربية أبنائهم بل ايضا يوجد الكثييييير من المعلمين القائمين والموكلين بالتربية هم ع غير دراية بالأسلوب التربوي الأمثل للتعامل مع كل شخصية من الأطفال مما يزيد "الطين بلة"فيقع الطفل ما بين شقي الرحى ف تشويه تربيته من ولي امر وملم غير قادر ع ارساء قواعد التربية السليمة لتكوين نفسية وشخصية وسوية لطفل برعم اليوم الذي سيكون حدائق الغد ....لهم الله
تحياتي..[b][center]
أميرة- الاسم / :
35
نقاط : 4979
السٌّمعَة : 50
تاريخ التسجيل : 11/07/2011
العمر : 47
الموقع : الغربية
مواضيع مماثلة
» كيف تنمى شخصية طفلك
» ماذا تفعل مع طفلك العنيد
» اعرف شخصية طفلك من رسوماتة
» احرص على اختيار العاب طفلك !
» أعرف شخصية طفلك مبكرا
» ماذا تفعل مع طفلك العنيد
» اعرف شخصية طفلك من رسوماتة
» احرص على اختيار العاب طفلك !
» أعرف شخصية طفلك مبكرا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 19 فبراير 2017, 22:58 من طرف hamdyelZABT
» قرار انسحابى
الأربعاء 13 نوفمبر 2013, 19:17 من طرف hamdyelZABT
» زائرة المساء..
الأحد 10 نوفمبر 2013, 06:08 من طرف هانى حزين
» الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:49 من طرف خالد الاكوع
» الغذاء والجنس
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:34 من طرف خالد الاكوع
» هل تسمحى لى ؟
الإثنين 16 سبتمبر 2013, 18:15 من طرف نور عبد الغنى
» ما هو الحب
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:48 من طرف نسمة احمد
» ويـبـقـى الـسـؤال
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:37 من طرف نسمة احمد
» أيــن الـمــفـــر
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:34 من طرف عفاف