المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
بحـث
التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
+3
نجلاء
اسراء
hamdyelZABT
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
س : ما رائيك فى التكنولوجيا الحديثة ؟ وما هى سلبيتها وما هى أجبيتها
من وجهة نظرك ؟
من وجهة نظرك ؟
عدل سابقا من قبل hamdyelZABT في الإثنين 22 أغسطس 2011, 07:35 عدل 3 مرات
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
التكنولوجيا العلمية الى التقدم والابداع التكنولوجيا الاباحية الى الفشل والاضرار
اسراء- 25
نقاط : 4954
السٌّمعَة : 57
تاريخ التسجيل : 21/07/2011
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
التكنولوجيا بصفة عامة تعنى القوة وتختلف من بلد الى بلد من شعب الى شعب
والتكنولوجيا بصفة خاصة فى مصر ؟ معناها المشاهدة البصرية او السمعيه فقط ولا طلب على الابحاث والقراة للمعرفة والثقافة العامة
والتكنولوجيا بصفة خاصة فى مصر ؟ معناها المشاهدة البصرية او السمعيه فقط ولا طلب على الابحاث والقراة للمعرفة والثقافة العامة
نجلاء- 19
نقاط : 4933
السٌّمعَة : 54
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها
يعيش العالم في حلم سريالي ناتج عن التطور التكنولوجي الذي اكتسح العالم بأسره، حيث لا يمر يوم لا نسمع فيه عن اختراع آلة تكنولوجية متطورة أو أكثر تطورا وذكاء من سابقاتها، لأنها، ببساطة، تقدم خدمات للإنسان (قد) تغنيه عن بذل أي مجهود يذكر. وفي ظل العيش تحت تأثير مخدر هذه التكنولوجيا لا يجد الإنسان فرصة سانحة ليعود إلى نفسه كي يصارحها ويفكر مليا وبعمق في سلبياتها ومدى خطورة عواقبها عليه أولا وعلى مستقبله ثانيا. ويبقى السؤال الكبير الذي يطرح نفسه بحدة يتمحور دائما حول من يحكم الآخر، أهي الآلة أم الإنسان؟ربما يتراءى إلى ذهن البعض أن الجواب سهل جدا. ولكن واقع الحال يبوح بغير ذلك. فالإنسان لم يعهد بوتيرة حياة سريعة سببها الرئيس هو استحواذ الآلة على حيز مهم من أنشطة حياتية كان الإنسان أول وآخر من يتكفل بها وينجزها. وبالتالي، فمن الصعب على الإنسان العادي أن يستشعر أو يحكم بدقة على آثار أحد أكبر ابتكاراته. وحتى نكون موضوعيين في كلامنا لا بد من سرد أهم النقاط الإيجابية التي تقدمها الآلة للإنسان. فبفضلها يمكنه الآن أن يسافر من مكان إلى آخر لم يكن بالإمكان بلوغه إلا بمشقة النفس وربما في رحلة قد تمتد إلى سنوات محفوفة بأشد الأهوال والمخاطر. وهي التي تيسر له انجاز مشاريع كبرى يصعب على فيزيولجية الكائن البشري القيام بها لوحده وإنجازها على أتم وجه. وأصبح بإمكان الإبحار إلى أبعد نقطة في العالم بحثا عن آخر الأخبار والوقائع ومن تصفح كتب علمية لا يمكن الحصول عليها حتى من أكبر المكتبات المحلية. والفضل يعود إلى الآلة في اكتشاف مجرات وكواكب ونيازك تبعد عن الأرض بملايين السنوات الضوئية. وما أوردناه سلفا جاء في صورة عامة. أما فيما يخص التكنولوجية الدقيقة والذكية، من روبوهات مبرمجة حسب حاجيات الإنسان، وهواتف وحواسب محمولة تسهل التواصل بالأساس، كما تسهل القيام بأمور أخرى من بيع وشراء وإشهار وهلم جرا. وككل نعمة ربانية، فإن للتكنولوجيا سلبيات كثيرة لا يمكنا أن نرسم حدودها بين عشية وضحاها. فمن أجل استعمالها لابد من توفر طاقة، وكلما استهلكنا طاقة أكثر كلما ارتفعت درجات الحرارة أكثر مما يتسبب في الرفع من مستوى وخطورة الاحتباس الحراري، وما قلة الأمطار وارتفاع درجات الحرارة وتزايد الأعاصير إلى جزء من قليل ما ينتظر كوكبنا الأرض بسبب تزايد استعمال الآلات. كما أنه للحصول على هذه التكنولوجيا لابد من استنزاف الثروات وميزانيات الأنظمة، وحتى جيوب الشعوب المستنزفة أصلا. ولا يخفى على أحد أن التكنولوجيا لا تسيرها مشاعر وأحاسيس معينة، بل برامج من صنع الإنسان، تقاس أهميتها في الأساس بالذكاء. وبذلك، فإن الأحاسيس التي يبادلها الإنسان تعتبر مشاعر أحادية الجانب، مما يرجح فرضية تأثيرها على نفسية الإنسان إن أسرف في استعمالها، الأمر الذي يؤكده علماء النفس في أكبر الجامعات العالمية. فقد تفقد هذه التقنية الإنسان ثقته في نفسه نظرا لكثرة اعتماده عليها وتراجع مجهوده البدني والعقلي.
وفي أيامنا هذه، يقضي أطفالنا معظم وقتهم أو وقت فراغهم رفقة هذه الآلات التكنولوجية، خصوصا الحواسيب والهواتف النقالة وألعاب الفيديو (بلاي ستايشن 2 على سبيل المثال). وهي مرتع خصب للتحرر بجميع أنواعه وفي كل المستويات. فألعاب الفيديو تعلمهم العنف والعزلة والعيش في عالم افتراضي ينتهي مع انقطاع التيار الكهربائي عن اللعبة. كما أن مراقبة الآباء لما يقوم به أطفالهم والمواقع التي يتصفحونها يعد أمرا شبه منعدم، وبالتالي فإمكانية تعرضهم للانحراف تتزايد وتشتد خطورتها يوما بعد آخر.
ولا يسعنا هنا إلا أن نوقض تفكير الإنسان من السبات العميق ليتحسس محيطه الذي يعيش فيه والذي تسيطر عليه يوما بعد يوم آلة اسمها التكنولوجيا. ونخص بالاهتمام هنا المتلقي العربي الذي يغط في سبات أعمق ولا ينتج من هذه التكنولوجيا نصيبا يذكر، بل لا يعدو عن كونه سوى مستهلكها الأعمى..فإلى أين يؤدي بنا هذا الطريق الذي يشوبه الغموض وتحفه المخاطر من كل الجهات..والذي يهدد ببوار إنسانية الإنسان…أولاً نذكر بعض الأمثله من التكنولوجيا مثل السيارات .,.,. الهواتف .,.,. الكمبيوترات .,.,. السيارات :: هي من اهم وسائل العيش والتنقل في هذا الزمان ولا يوجد بيت تقريبا إلا وفيه سياره إلا من لا ليس لديه المال الكافي لشراء سياره ننظر إلى ايجابياتها منها: 1- القدره على التنقل من مكان لآخر 2- الذهاب لقضاء حاجات المنزل. 3-الذهاب للعمل بها. ولكن توجد لديها سلبيات ومنها: 1- الذهاب بالسياره للتفحيط . 2- السرعه اللتي تسبب الحوادث المؤسفه. 3- التسبب بقتل الناس و قتل نفسك. 4- إختطاف الناس بها. الهواتف: هي ايضا من اكثر وسائل المهمه في الحديث مع الناس ومكالمتهم من مكان لآخر ايجابياتها: 1- مكالمه اهلك واحبابك و اصدقاءك إذا لم يكون بالقرب منك. 2- الإتصال للطوارئ في حاله حدوث حريق أو حادث لا سمح الله. سلبياتها: 1- إزعاج الناس بالإتصالات. 2- المكالمات لتنفيذ خطط اجراميه. 3- تخزين الأغاني و المقاطع الفيديو المنافيه للعقيده الإسلاميه الكمبيوترات: هي من اهم الأشياء للعمل بها في هذا العصر فهي تقوم بكل شيء الكتابه والحسابات إلخ. إجابياتها: 1- القيام بالأعمال الصعبه. 2- السرعه في القيام بالحسابات المعقده. 3- كتابه المواضيع و المستندات. 4- إستخدامها للترفيه واللعب بالألعاب. سلبياتها: 1- مشاهده المقاطع المشينه. 2- استخدام الإنترنت لأغراض سيئه. ولو نظرنا في بعض الأجهزه والأشياء الحديثه لوجدنا ان لكل منها ايجابيات وسلبيات كثيره فعلينا عمل الإيجابيات و عدم عمل السلبيات فإحذرووا يا إخواني من الإستخدامات السلبيه للتكنولوجيا
يعيش العالم في حلم سريالي ناتج عن التطور التكنولوجي الذي اكتسح العالم بأسره، حيث لا يمر يوم لا نسمع فيه عن اختراع آلة تكنولوجية متطورة أو أكثر تطورا وذكاء من سابقاتها، لأنها، ببساطة، تقدم خدمات للإنسان (قد) تغنيه عن بذل أي مجهود يذكر. وفي ظل العيش تحت تأثير مخدر هذه التكنولوجيا لا يجد الإنسان فرصة سانحة ليعود إلى نفسه كي يصارحها ويفكر مليا وبعمق في سلبياتها ومدى خطورة عواقبها عليه أولا وعلى مستقبله ثانيا. ويبقى السؤال الكبير الذي يطرح نفسه بحدة يتمحور دائما حول من يحكم الآخر، أهي الآلة أم الإنسان؟ربما يتراءى إلى ذهن البعض أن الجواب سهل جدا. ولكن واقع الحال يبوح بغير ذلك. فالإنسان لم يعهد بوتيرة حياة سريعة سببها الرئيس هو استحواذ الآلة على حيز مهم من أنشطة حياتية كان الإنسان أول وآخر من يتكفل بها وينجزها. وبالتالي، فمن الصعب على الإنسان العادي أن يستشعر أو يحكم بدقة على آثار أحد أكبر ابتكاراته. وحتى نكون موضوعيين في كلامنا لا بد من سرد أهم النقاط الإيجابية التي تقدمها الآلة للإنسان. فبفضلها يمكنه الآن أن يسافر من مكان إلى آخر لم يكن بالإمكان بلوغه إلا بمشقة النفس وربما في رحلة قد تمتد إلى سنوات محفوفة بأشد الأهوال والمخاطر. وهي التي تيسر له انجاز مشاريع كبرى يصعب على فيزيولجية الكائن البشري القيام بها لوحده وإنجازها على أتم وجه. وأصبح بإمكان الإبحار إلى أبعد نقطة في العالم بحثا عن آخر الأخبار والوقائع ومن تصفح كتب علمية لا يمكن الحصول عليها حتى من أكبر المكتبات المحلية. والفضل يعود إلى الآلة في اكتشاف مجرات وكواكب ونيازك تبعد عن الأرض بملايين السنوات الضوئية. وما أوردناه سلفا جاء في صورة عامة. أما فيما يخص التكنولوجية الدقيقة والذكية، من روبوهات مبرمجة حسب حاجيات الإنسان، وهواتف وحواسب محمولة تسهل التواصل بالأساس، كما تسهل القيام بأمور أخرى من بيع وشراء وإشهار وهلم جرا. وككل نعمة ربانية، فإن للتكنولوجيا سلبيات كثيرة لا يمكنا أن نرسم حدودها بين عشية وضحاها. فمن أجل استعمالها لابد من توفر طاقة، وكلما استهلكنا طاقة أكثر كلما ارتفعت درجات الحرارة أكثر مما يتسبب في الرفع من مستوى وخطورة الاحتباس الحراري، وما قلة الأمطار وارتفاع درجات الحرارة وتزايد الأعاصير إلى جزء من قليل ما ينتظر كوكبنا الأرض بسبب تزايد استعمال الآلات. كما أنه للحصول على هذه التكنولوجيا لابد من استنزاف الثروات وميزانيات الأنظمة، وحتى جيوب الشعوب المستنزفة أصلا. ولا يخفى على أحد أن التكنولوجيا لا تسيرها مشاعر وأحاسيس معينة، بل برامج من صنع الإنسان، تقاس أهميتها في الأساس بالذكاء. وبذلك، فإن الأحاسيس التي يبادلها الإنسان تعتبر مشاعر أحادية الجانب، مما يرجح فرضية تأثيرها على نفسية الإنسان إن أسرف في استعمالها، الأمر الذي يؤكده علماء النفس في أكبر الجامعات العالمية. فقد تفقد هذه التقنية الإنسان ثقته في نفسه نظرا لكثرة اعتماده عليها وتراجع مجهوده البدني والعقلي.
وفي أيامنا هذه، يقضي أطفالنا معظم وقتهم أو وقت فراغهم رفقة هذه الآلات التكنولوجية، خصوصا الحواسيب والهواتف النقالة وألعاب الفيديو (بلاي ستايشن 2 على سبيل المثال). وهي مرتع خصب للتحرر بجميع أنواعه وفي كل المستويات. فألعاب الفيديو تعلمهم العنف والعزلة والعيش في عالم افتراضي ينتهي مع انقطاع التيار الكهربائي عن اللعبة. كما أن مراقبة الآباء لما يقوم به أطفالهم والمواقع التي يتصفحونها يعد أمرا شبه منعدم، وبالتالي فإمكانية تعرضهم للانحراف تتزايد وتشتد خطورتها يوما بعد آخر.
ولا يسعنا هنا إلا أن نوقض تفكير الإنسان من السبات العميق ليتحسس محيطه الذي يعيش فيه والذي تسيطر عليه يوما بعد يوم آلة اسمها التكنولوجيا. ونخص بالاهتمام هنا المتلقي العربي الذي يغط في سبات أعمق ولا ينتج من هذه التكنولوجيا نصيبا يذكر، بل لا يعدو عن كونه سوى مستهلكها الأعمى..فإلى أين يؤدي بنا هذا الطريق الذي يشوبه الغموض وتحفه المخاطر من كل الجهات..والذي يهدد ببوار إنسانية الإنسان…أولاً نذكر بعض الأمثله من التكنولوجيا مثل السيارات .,.,. الهواتف .,.,. الكمبيوترات .,.,. السيارات :: هي من اهم وسائل العيش والتنقل في هذا الزمان ولا يوجد بيت تقريبا إلا وفيه سياره إلا من لا ليس لديه المال الكافي لشراء سياره ننظر إلى ايجابياتها منها: 1- القدره على التنقل من مكان لآخر 2- الذهاب لقضاء حاجات المنزل. 3-الذهاب للعمل بها. ولكن توجد لديها سلبيات ومنها: 1- الذهاب بالسياره للتفحيط . 2- السرعه اللتي تسبب الحوادث المؤسفه. 3- التسبب بقتل الناس و قتل نفسك. 4- إختطاف الناس بها. الهواتف: هي ايضا من اكثر وسائل المهمه في الحديث مع الناس ومكالمتهم من مكان لآخر ايجابياتها: 1- مكالمه اهلك واحبابك و اصدقاءك إذا لم يكون بالقرب منك. 2- الإتصال للطوارئ في حاله حدوث حريق أو حادث لا سمح الله. سلبياتها: 1- إزعاج الناس بالإتصالات. 2- المكالمات لتنفيذ خطط اجراميه. 3- تخزين الأغاني و المقاطع الفيديو المنافيه للعقيده الإسلاميه الكمبيوترات: هي من اهم الأشياء للعمل بها في هذا العصر فهي تقوم بكل شيء الكتابه والحسابات إلخ. إجابياتها: 1- القيام بالأعمال الصعبه. 2- السرعه في القيام بالحسابات المعقده. 3- كتابه المواضيع و المستندات. 4- إستخدامها للترفيه واللعب بالألعاب. سلبياتها: 1- مشاهده المقاطع المشينه. 2- استخدام الإنترنت لأغراض سيئه. ولو نظرنا في بعض الأجهزه والأشياء الحديثه لوجدنا ان لكل منها ايجابيات وسلبيات كثيره فعلينا عمل الإيجابيات و عدم عمل السلبيات فإحذرووا يا إخواني من الإستخدامات السلبيه للتكنولوجيا
ممدوح- 210
نقاط : 5473
السٌّمعَة : 90
تاريخ التسجيل : 18/05/2011
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
التكنولوجيا الحديثه لا غنى عنها بالنسبه لحياه الانسان لانها تؤدى الى تطوره وتجعل الحياه اسهل وايسر
فبدونها تتوقف حياه الانسان دون تقدم فى جميع المجالات
اما السلبيات فكل شئ له ايجابياته وسلبياته ولكن علينا ان نستخدم التكنولوجيا بحكمه حتى نقلل من السلبيات
اشكرك يا كابتن حمدى
فبدونها تتوقف حياه الانسان دون تقدم فى جميع المجالات
اما السلبيات فكل شئ له ايجابياته وسلبياته ولكن علينا ان نستخدم التكنولوجيا بحكمه حتى نقلل من السلبيات
اشكرك يا كابتن حمدى
ياسر عجمى- 109
نقاط : 5291
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
التكنولوجيا عايزة فلوس واحنا مرتبتنا زى ما هى طب نطور ولا ناكل ونشرب
????- زائر
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
انا مش معاك ياستاذ ياسر عمر التكنولوجيا ماكانت مصدر لتطوير الانسان ولكنها اصبحت خراب على الانسان والدليل على ذلك تكنولوجيا الاسلحة التى اصبحت لغة العالم فى الحروب والخراب والهدم والدمار
ايام الرسول علية السلام كان الرمح والسيف اما فى عصر التكنولوجا صاروخ يتوجة بالاتارى ينسق مدينة كاملة بل دولة كاملة
ولكن انا مع التكنولوجيا البنائه وضد التكنولوجا الهدامة
ايام الرسول علية السلام كان الرمح والسيف اما فى عصر التكنولوجا صاروخ يتوجة بالاتارى ينسق مدينة كاملة بل دولة كاملة
ولكن انا مع التكنولوجيا البنائه وضد التكنولوجا الهدامة
مريم- 7
نقاط : 4857
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 29/08/2011
رد: التكنولوجيا والمجتع المصرى ؟
اشكرك يا كابتن على هذا النوع من الاسئلة لان التكنولوجيا اصبحت شئ مهم فى حياتنا ولا غنى عنها ولكنى بلاحظ ان البعض بيسوء استخدامها فى تدمير العالم ولكن علينا ان نحسن استخدمها
هبة- 75
نقاط : 5199
السٌّمعَة : 149
تاريخ التسجيل : 11/04/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 19 فبراير 2017, 22:58 من طرف hamdyelZABT
» قرار انسحابى
الأربعاء 13 نوفمبر 2013, 19:17 من طرف hamdyelZABT
» زائرة المساء..
الأحد 10 نوفمبر 2013, 06:08 من طرف هانى حزين
» الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:49 من طرف خالد الاكوع
» الغذاء والجنس
السبت 09 نوفمبر 2013, 14:34 من طرف خالد الاكوع
» هل تسمحى لى ؟
الإثنين 16 سبتمبر 2013, 18:15 من طرف نور عبد الغنى
» ما هو الحب
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:48 من طرف نسمة احمد
» ويـبـقـى الـسـؤال
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:37 من طرف نسمة احمد
» أيــن الـمــفـــر
الأربعاء 24 يوليو 2013, 00:34 من طرف عفاف